يتضمن البرنامج أربعة محاور أساسية، هي:

النموذج اللولبي

النظرية التي تفسر كل شيء

يمثل نموذج الحركة اللولبية لمنظومة القيم للأفراد والمجتمعات، اكتشافا مذهلا، نظرا لقابليته الفذة على تفسير التطور الإنساني والحضاري، والصراعات بين الأفراد، والمجتمعات البشرية، وتفسير الأحداث، والظواهر المتنوعة، والتحولات الفكرية والاجتماعية في المجتمع الإنساني، وتطور المؤسسات والشركات، وسلوك الأفراد والمجموعات.

الأفكار، والتصورات، والقناعات، والقيم، والأذواق، وطرق العيش، والفنون، والآداب، والأزياء، والموسيقى، والاهتمامات، والميول، والرغبات، والسلوك، كل هذه تتغير بطريقة لولبية بناء على شروط الحياة ومستويات الوجود النفسي.

صنع القرار للقادة

بطريقة التحليل الهرمي AHP

عملية التحليل الهرمي

أفضل طريقة علمية ومنطقية لصنع القرار للوصول إلى القرار الأفضل في أي شأن من الشؤون.

البرنامج مصمم للقادة والمسؤولين في المؤسسات الحكومية والدولية، والشركات
الخاصة والعامة

تطبيق عملية التحليل الهرمي في المجالات العلمية والتجارية والصناعية والعسكرية، مثل قرارات التنمية والتطوير، والتخطيط الاستراتيجي، وتحديد الأولويات، وقرارات البيع والشراء، وغيرها.

اتخاذ القرارات بطريقة التحليل الهرمي من خلال استخدام برنامج خاص تم تطويره على الإنترنيت لهذا الغرض

تطبيق عملية التحليل الهرمي في القرارات الفردية والجماعية

سيملوغ

أفضل نموذج للقيادة تم التوصل إليه على الإطلاق

سيملوغ SYMLOG نظرية وطريقة للقياس والتحليل طورها البروفيسور روبرت بيلزRobert Bales في جامعة هارفارد. تقوم النظرية على نموذج ذي ثلاثة أبعاد ثنائية الأقطاب تمثل فضاء القيم والسلوك الإنساني، كما في الشكل المجاور.

يمكن تطبيق النظرية في التطوير القيادي ورفع مستوى الأداء للأفراد والمجموعات والمؤسسات.

يبين هذا الشكل القيم والسلوك القيادي الذي يبديه بعض «الأشخاص المشهورين» كما تم تقييمهم من قبل مجموعة عشوائية من المقيمين في الولايات المتحدة.

ستتعرف على موقعك القيادي في هذا المخطط، وما تحتاجه للارتقاء بالقدرات القيادية إلى أعلى المستويات.

السعادة والازدهار

الاستراتيجيات والأبعاد

موضوع السعادة ليس ترفا كما يتصوره البعض، بل هو مفهوم واسع شامل عميق يتصل بأبعاد وجوانب كثيرة متعددة، تمتد أبعاده وتأثيراته إلى المجتمع بجميع مكوناته ومؤسساته ونشاطاته.

كما يرتبط موضوع السعادة بشكل مباشر ببرامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية التي تسعى الحكومات والشعوب في دول العالم المختلفة إلى تطويرها لتحقيق أهدافها في النمو والتقدم والازدهار.

يتضمن البرنامج بيان الاستراتيجيات والطرق التي يحتاج القائد إلى تطبيقها لتحقيق مزيد من السعادة والازدهار في المؤسسة التي يقودها.

جذور الشجرة تمثل مواهب الشخص،وقدراته الكامنة، وميوله الطبيعية، وهي ثابتة لا يمكن اكتسابها أو شراؤها. أغصان الشجرة وأوراقها تمثل معرفة الشخص ومهاراته التي تعلمها واكتسبها من خلال دراسته وتخصصه، أو مارسها من خلال وظيفته.

يكون الناس أكثر سعادة وصحة (ذهنيا، وعاطفيا، وجسديا، وروحيا)، وأفضل أداء، عندما يكون مسارهم التعليمي والمهني متفقا مع استعدادهم الفطري، وميولهم الطبيعية. (جذور راسخة وأوراق خضراء).


أما إذا كان الشخص ذا معرفة ومهارة (أغصان وأوراق) اكتسبها من خلال دراسته وتخصصه وعمله، ولكن ليس لديه استعداد ورغبة في ذلك العمل (ليست لديه جذورا قوية)، فستكون حالته كالشجرة ذات الأوراق الصفراء. فهو يؤدي عمله كواجب يقوم به من دون رغبة. ولن يكون سعيدا، ولا يكون أداؤه عاليا.